أوردوفيسي
Ord0vician . العصر الثاني من حقب الحياة القديمة وقد مضي عليه 44مليون سنة . أهم أحافيره الجرانتيتولايات . أورشليم :Jerusalem ( القدس) . مدينة تاريخية مقدسة لدي المسلمين واليهود والنصاري . قامت فوق أطلال مدينة الجوبستيين .وهم أحد فروع العرب الكنعانيين في العصر البرونزي الأخير . دمرها الملك داود عام 2000ق.م. وأقام الملك سليمان بشمالها هيكله . إحتلها البابليون سنة 587ق.م. . أعيد بناؤها بعد نصف قرن . ثم دمرها الحاكم الروماني تيتوس عام 70ق.م. . فتحها المسلمون عام 638ق.م. حيث بنوا بها المسجد الأقصي وقبة الصخرة التي عرج منها النبي محمد في رحلة الإسراء والمعراج . أورك: Uruk . أو أرك . مدينة سومرية تبعد عن مدينة اور (مادة) 35ميل . وتسمي بالعراق وركاء. ظهرت بها حضارة ماقبل التاريخ حيث كان يصنع بها الفخار الغير ملون علي الدولاب (عجلة الفخار) . كما صنعت الأوعية المعدنية . إخترعت بها الكتابة النسنارية وكانت عبارة عن صور بسيطة للأشياء علي ألواح طينية (مادة) وكانت تحرق . أتبع فيها الخط المسماري . كان خامس ملوكها جلجماش (مادة) ز وكانت موئلا لعبادة الإله أتو . وكان بها معبد (أي أنا) الأبيض وكان عبارة عن مصطبة . واشتهرت بالأختام (مادة) الغائرة . وكانت المدبنة عاصمة لإقليم بابل السفلي . إلا أنها فقدت أهميتها بعد ظهور دولة أور (مادة). وبها بقايا زيقورات (مادة). أورودوس : Ordos منطقة صحراوية شمال منحني النهر الأصفر بشمال الصين . إشتهرت بالتعدين في العصور الأخيرة ق.م. وكان يصنع بها المشغولات المعدنية بأشكال زخلافية جميلة . انتشرت هذه المشغولات من مناطق الإستبس وحتي الصين . أوزوريس :Osiris. إله الموت لدي قدماء المصريين زوج الإلهة إيزيس وابنهما حورس . وكانوا يمثلونه بالمومياء . وظل المصريون يعبدونه حتي أوائل العصر الروماني .ولأزوريس أسطورة ملحمية في الأدب الفرعوني تدور حول أخيه ست الذي حاول قتل أوزوريس .فوضعه بصندوق باليم بالبحر الأبيض المتوسط . وأخذت زوجته إيزيس تبحث عنه.وجدته علي شاطيء بديت قرب ميناء بيبلوس (بيروت) بالشام . فأعادته لمصر وخبأته . إل أن أخاه ست إمتشفه وقطع جسمه .ووزع جسمه علي أقاليم مصر . ودفنت إيزيس كل قطعة في مكان وجودها . لهذا إعتبره قدماء المصريين إله الزرع . وكانت هذه الأسطورة تمثل سنويا في عيد أوزوريس بمعبد أبيدوس (مادة) في وجود حشد كبير من الحجاج الذين كانوا يبكونه . وكان قدماء المصريين يصنعون تماثيل طينية رطبة للإله اوزوريس بعد خلطها بالحبوب .ثم يضعونها فوق فراشهم حتي تنبت بعد عدة أيام . وكان قدماء المصريين يعتبرون كل فيضان للنيل إحياء لأوزوريس . لأنه يكسو الأرض خضرة . ويعتبرون الجفاف (التحاريق) موته الغير أبدي . لأن الزرع ينبت من جسمه وتعود له الحياة كل عام . لهذا كان يصور كنبت فوق الأرض , وقد ملأت البذور جسمه التي تنبت وتنمو لنبات . واعتبر أوزوريس إله الشمس المشرقة والغاربة .وغله القمر لأنه يظهر ويختفي وإله الموتي حيث كان يمثل في مومياء ملفوفة ومربوطة باللفائف . أنظر : إيزيس . أوزوريس :Osiris. إله الموت لدي قدماء المصريين زوج الإلهة إيزيس وابنهما حورس . وكانوا يمثلونه بالمومياء . وظل المصريون يعبدونه حتي أوائل العصر الروماني .ولأزوريس أسطورة ملحمية في الأدب الفرعوني تدور حول أخيه ست الذي حاول قتل أوزوريس .فوضعه بصندوق باليم بالبحر الأبيض المتوسط . وأخذت زوجته إيزيس تبحث عنه.وجدته علي شاطيء بديت قرب ميناء بيبلوس (بيروت) بالشام . فأعادته لمصر وخبأته . إل أن أخاه ست إمتشفه وقطع جسمه .ووزع جسمه علي أقاليم مصر . ودفنت إيزيس كل قطعة في مكان وجودها . لهذا إعتبره قدماء المصريين إله الزرع . وكانت هذه الأسطورة تمثل سنويا في عيد أوزوريس بمعبد أبيدوس (مادة) في وجود حشد كبير من الحجاج الذين كانوا يبكونه . وكان قدماء المصريين يصنعون تماثيل طينية رطبة للإله اوزوريس بعد خلطها بالحبوب .ثم يضعونها فوق فراشهم حتي تنبت بعد عدة أيام . وكان قدماء المصريين يعتبرون كل فيضان للنيل إحياء لأوزوريس . لأنه يكسو الأرض خضرة . ويعتبرون الجفاف (التحاريق) موته الغير أبدي . لأن الزرع ينبت من جسمه وتعود له الحياة كل عام . لهذا كان يصور كنبت فوق الأرض , وقد ملأت البذور جسمه التي تنبت وتنمو لنبات . واعتبر أوزوريس إله الشمس المشرقة والغاربة .وغله القمر لأنه يظهر ويختفي وإله الموتي حيث كان يمثل في مومياء ملفوفة ومربوطة باللفائف . أنظر : إيزيس .